نكتة نهايتها محزنة

في أحد الأيام كان أحد الرجال على وشك الموت وقبل موته قدم لولده رساله وأمره أن لا يقرأها حتى يكون على وشك الموت فوافق الولد بحيرة وفي إحدى الأيام دخل أخوه الذي أسكنه معه إلى غرفته فقرأما كتب فيها بعدها ذهب إليه غاضبا وطرده من المنزل وعندما عاد إلى أمه قرأت الأم الورقة فأصيبة بنوبة قلبية وماتت وعندما ذهب إلى البحر وركب السفينة للسفر غابت الشمس و أصبح البحر هائجا قرر أن يقرأها فو كان على وشك الغرق وعندما كان سيفتحها أخذت الريح الورقة ومات ولم يقرأها ههههههههههههههههههههههههههههههههههه.
أنتضر الردود

هههههههههههههههههههههههههههههه :lol: :lol: :lol: :lol: :lol: :( :( :( :( :( :(

كنت أريد أن أعرف نهايتها ولكن عندما سمعت نهاية الحكاية كنت غاضبةجداااااا من زوجتي عمي لأنها حكت لي هذه النهاية

ههه مسكين

ههههههههههههههه وانا تاني تشوقت وكي عرفت النهاية بغيت نقتل روحي هههههههههههه باغية نقرا واش كاين فالورقة :( :(

نعم حتى أنا كنت أريد أن أعرف ماذا كتب في الورقة